كتب/عادل أبوصيرة
– اسف علي بشاعه المنظر لكن دي حقيقه.
– انقذوة هو وأمثاله, أنقذوة هو وأمثاله , أنقذوة هو وأمثاله.
حسبنا الله ونعم الوكيل
– عبد الستار طفل مصري. يتيم الاب. في الصف الاول الاعدادي. مؤمن عليه صحيا وفقا للدستور المصري. حدثت له حادث اليم هو واخيه محمود. في الاسكندريه ذهب الي جميع المستشفيات الحكوميه ولكن دون جدوي.
– مما اضطر والدته الي الذهاب الي مستشفي طلعت مصطفي اعتقادا منها انها خيريه. كما هو مكتوب ولكن مدير المستشفي والمسمي طارق عاطف. استنزف الام ماديا واخذ اكثر من ثمانون الف جنيها. مما جعلها تبيع منزلها الذى تعيش فيه هي وأبنائها لتعالج ضناها ولكنه طلب االمزيد.
– وعندما فاض بالام وطالبته. بفلوس عمليات لم تتم. أمر أمن المستشفى بأخراجه من المستشفي ورميه عاريا وسط كسوره وعملياته. بل نزعوا عنه لباس المستشفي ليلقوه عاري الجسد وسط القمامه دون رحمه. ليتركوه اكثر من ٤٨ساعه مرمى علي الرصيف. – -استنجدت بكل شيء ولكن للاسف انت في مصر.
– ووالله الذي لا اله غيرة – لوكــلــب – مافعلوا به هذا وخافوا من حقوق الحيوان ولكن للاسف انسان..بمصر ..رقم هاتف الأم ٠١٠٩٩٩١٤٤٨٠
حسبنا الله ونعم الوكيل